بطة مفخخة !!!

جميلة جدا يا مستر تسلم ايدك

روعه يا مستر

جميله جدا مشكور عليها

جميلة جدا يا مستر
_________________________________
"اِلي متى ترقُب و تصمُت يا قلمي...
غدا ترى النزيف على جوانب الطُرقاتٍ منبثقُ...
أكتب فأنت كل ما تبقى بيدي ما دام فى وريدى دماً"

تسلم ايديك يا مستر

جميله خالص شكرا ليك يا مستر


جزاك الله كل خير

جميلة جدا يا مستر

لا خلاف على اسلوب حضرتك الممتع والشيق والرائع ولكن فيه سؤالين

مين سيادته اللي كان معدى ؟

والبطة دلوقتى مصيرها إيه ؟

أمتعتنــــــــــــــــــــــــــــا يا مستر

يا جماعة
كل اللي بيقرا بيجي يقول شكرا ويجري
فيه هدف خفي من قصة البطة

ان ممكن الناس تموت عشان خاطر مسئول كبير او وزير او رئيس جمهورية معدي من الشارع اللي شاء القدر وعديت انت ايها المواطن الغلبان منه


تحياتى

قلب شجاع كتب:

يا جماعة
كل اللي بيقرا بيجي يقول شكرا ويجري
فيه هدف خفي من قصة البطة

ان ممكن الناس تموت عشان خاطر مسئول كبير او وزير او رئيس جمهورية معدي من الشارع اللي شاء القدر وعديت انت ايها المواطن الغلبان منه


تحياتى

والله كلام حضرتك مظبوط مية في المية
واعتقد ان المعنى عند مستر محمد

مستر محمد الاسوانى
حضرتك كتبت القصة الجميلة ولم تعلق وترد علينا

وبعدين انا عملت سيرتش على جوجل
لقيت لحضرتك قصص كتير على منتديات تانية
ليه حضرتك حارمنا منها ومابتنزلهاش على المنتدى هنا ؟!!!!!!!!!!!!!

الا البطه
كلا الفته

ربنا يطول بعمر جدتك يااسوانى يارب
رجعتنى للصعيد وهداياه وطقوسها

الصعيد يعنى الخير كله والطيبه والدفا

كنت فاكر ان القصة موش عجبتكم
لكن اتضح العكس
شكرا على ردودكم الجميلة

بجد جميلة يا مستر
وفعلا القصة ممتعة

اوووووووووووووووووووووى
شكرااااااااااااااااااا لحضرتك

هى قصه زى دى ممكن ماتعجبناش
دى قصه روعه وده طبعا مش جديد على حضرتك
(انا مش هقولهم يا مستر ايه الى حصل بعد كده خلينى ساكته خالص )

بجد يا مستر محمد القصة جميلة جدا

جااااااااااااااااااااامد موت يامستر

قصه جميله اوى يا مستر تسلم ايدك

يا أيــها المخلوع من أذهاننــــا
لولا الشهيـــــد لما أتى الـــثّوارُ
لولا الدماء الجاريات بساحة الـ
ميدان ما دارت بك الأفكــــــــــــارُ
لولا البطون الجائعات لفقرنــا
ورصيدنا من مالنا أصـــــــفارُ
لولا السموم الراسيات بنهرنـــا
حتى الشراب أصابه الإضرارُ
يا سارق النسمات من أزهارنا
يا خائــــــــــنا وثقت به الأشرارُ
يا قائد الحرب الضروس لقتلنا
يا طاغيا ضحكت لك الأقـــــدارُ
لتكون أنت رئيسنا وسفيرنـــــا
من نصرة الحرب حتى أتى العارُ
يا سيد الأشرار قد فاضت بنــا
أرواحنا ولقد أتى الإنـــــــــذارُ
احذر فإنا قد كسرنا قـــــــيدنا
وتحطمت من غيظنا الأسوارُ
احــــذر فإنا قد قطعنا عهدنـــا
ألا نعود ومصرنا تـــــــــــنهارُ
ألا نعود بغير حــــق شهيـــــدنا
مهما بدت من لؤمـــــك الأعذارُ

شعر الصديق الاستاذ احمد بسيونى

يا شعـبي .. ربَي يهديكْ .
هـذا الوالي ليسَ إلهـاً

ما لكَ تخشى أن يؤذيك ؟
أنتَ الكلُّ، وهذا الوالي
جُـزءٌ من صُنـعِ أياديكْ .
مِـنْ مالكَ تدفعُ أُجـرَتَهُ
وبِفضلِكَ نالَ وظيفَتَـهُ
وَوظيفتُهُ أن يحميكْ
أن يحرِسَ صفـوَ لياليكْ
وإذا أقلَـقَ نومَكَ لِصٌّ
بالروحِ وبالدَمِ يفديكْ !
لقبُ )الوالي ( لفظٌ لَبِـقٌ
مِنْ شِـدّةِ لُطفِكَ تُطلِقَـهُ
عنـدَ مُناداةِ مواليكْ !
لا يخشى المالِكُ خادِمَـهُ
لا يتوسّـلُ أن يرحَمَـهُ
لا يطلُبُ منـهُ ا لتّبريكْ .
فلِماذا تعلـو، يا هذا،
بِمراتبِهِ كي يُدلاْ ؟
ولِماذا تنفُخُ جُثّتـُهُ
حـتّى ينْزو .. ويُفسّيكْ ؟
ولِماذا تُثبِتُ هيبتَهُ ..
حتّى يُخزيكَ وَينفيكْ ؟ !
العِلّـةُ ليستْ في الوالـي ..
العِلّـةُ، يا شعبي، فيكْ .
لا بُـدّ لجُثّـةِ مملـوكٍ
أنْ تتلبّسَ روحَ مليكْ
حينَ ترى أجسـادَ ملـوكٍ
تحمِـلُ أرواحَ مماليكْ !

للشاعر العراقي احمد مطر

القصة دى والقصيدة دي قبل الثورة كان ممكن تودينا ورا الشمس يا مشاغب