اللي بيحب القرآن يدخل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جبتلكم حاجة كدة شبه المسابقات بس كلها خير وفائدة للجميع إن شاء الله

فكرة الموضوع بتعتمد على أن كل واحد منا لي ورد من القرآن الكريم (يعني اللي بيقرأ كل يوم جزء ،حزب ،أو حتى ربع حزب) من القرآن

واللي مالوش ورد يعمل لنفسه كل يوم ورد ولو حتى صفحة واحدة بعد صلاة أي فرض من الفروض أو في الوقت اللي يناسبه ....المهم

كل واحد بعد مايقرأ ورده يُخِرج لنا الأية/الآيات التي أثرت فيه أو هزته أو انفعل بها أو سمع حاجة عن أسباب


نزولها وما إلى ذلك ....

ويكتبها لنا ويقولنا إحساسه


عشان اللي بيخطر على بال أحدنا لا يخطر ببال الآخر وبذلك نفهم القرآن أكتر


ونقرب منه أكتر وناخد حسنات أكتر ونتعايش معه كما كان الصحابة يفعلون

****أنا خلصت ويا رب تكون الفكرة مفهومة

وأرجو التواصل **أرجو التواصل**أرجو التواصل**أرجو التواصل


واللي هيرد ويقول أول رأي في الفكرة دي هو اللي هيبدأ

ويكتب لنا الآية الخاصة به

اتـــفـــقـــنا؟؟؟؟؟؟؟

اناهاحاول بكل جهدي اعمل فكرتك يارورو وربنا يوفقك وادعيلي انفذها

شكرا يا رورو على فكرتك الجميلة دي
انا ماحبتش ارد عليكي الا بعد ما انفذ اللي انتي قلتي عليه

والاية اللي هزتني جامد هي
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله )

جزاكم الله عنا خيرا
اختك
فاطمة

النهاردة اثرت في الاية

بسم الله الرحمن الرحيم
( وفي السماء رزقكم وما توعدون )


جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الجميل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولا شكرا لكم جميعا تفاعلكم وإحنا في انتظارك يا صفية

بس كنت أقصد أن إحنا نكتب إحساسنا اللي حسينا بيه وإحنا بنقرأ الأيه (الخوف،الاطمئنان،البشرى،الشوق ...)

***يعني مثلا أنا أثرت فيا أوي الاية :" قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ (50) "

الأية دي في سورة الشعراء ،أثر فيا أن بعد ما توعدهم فرعون بالعذاب المهين لإيمانهم بالله

رأيت الناس الذي لم يمر على إيمانهم بالله سوي لحظات معدودة يقولون لا ضير وكيف لاضير بعد كل ذلك العذاب

إنه الإيمان الذي استقر في قلوبهم بأمر الله وثبتهم عليه مما جعلهم لا يخافون بطش فرعون بل ويرحبون به

لكي يلقوا الله عزوجل

هذا هو الإيمان الذي نسأل الله أن كون من أهله

قال الله تعالى:(اعلموا انما الحيوة الدنيا لعب ولهو وزينةوتفاخر بينكم وتكاثر في الاموال والاولاد كمثل غيث اعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الاخرة عذاب شديد ومغفرة من الله وما الحيوة الدنيا الامتاع الغرور20) سورة الحديدوانا حسيت في الاية دي بالخوف والقلق من عقاب الله لنا لسعينا وراء متاع وشهوات الدنياوشكرا يارانيا على سعيك للخير

موضوعك رائع جدا يا رورو

بارك الله فيكي يا صفية
كنت سمعت حاجة من الشيخ الشعراوي رحمه الله عن هذه الايه

عن الفرق بين لعب ولهو وزينة

*اللعب:هو ما يعيش فيه الإنسان قبل سن التكليف (البلوغ) فهو كله لعب ولا فائده فيه

* اللهو:هو اللعب أيضا ولكن بعد سن التكليف يعني الأنسان بيكون محاسب على تصرفاته

لذلك قال تعالى (اللهو)لأنه لعب يلهي عن ذكر الله وعن العبادات

* الزينة:هي ما زادت عن الأصل يعني مثلا أي ثوب ساتر للعورة هو الأصل ولكن إذا أضفنا

مثلا :البدله للرجال والجيب والبلوزة للبنات كلها كماليات لأنه يمكن ستر العورات

بمجرد ثوب راحد متصل ويوضح ذلك أكثر قوله تعالى:

" يَا بَنِي آَدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآَتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آَيَاتِ اللَّهِ

لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ" (الأعراف:26)

يعني الأصل هو ما يواري العورات والريش :هو الزينة الزيادة (نقول في العامية فلان ده

متريش)

أد أيه القرآن جميل وكل كلمة في موضعها بحساب ولها دلالة فسبحان الله

والأفضل من ذلك كله هو لباس التقوى كما قال النبي صلى الله عليه وسلم :

"ان الله لا ينظر الى صوركم ولا الى اجسامكم ولكن ينظر الى قلوبكم وأعمالكم "

شكرا ليكي يا دودو ده أنتي اللي رائعة

يللا منتظرين مشاركاتك

موضوع جيد جدا جدا

الاية التي أثرت في اليوم

بسم الله الرحمن الرحيم

( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ...... )

جزاكم الله كل خير

أهلا بيك يا مشاغب نورت المنتدى

وجزاك الله خيرا على مشاركتك ولمطالعة بعض الخواطر حول هذه الأيه من سورة الحديد

ادخل
هنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا بقى النهارده أثرت فيا الأية دي من سورة القصص:

"وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ *7* "

اللي لفت نظري هنا قوله تعالى(فإذا خفت عليه فألقيه في اليم)إزاي يعني أكون أم وخايفة على

رضيعي وارميه في البحر غريبة مش كده بس لأن الله أراد أن تكون أم موسى من المؤمنين

فلا مستحيل "لَوْلَا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ "

وصدق الله إذ قال:"وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ "

فعلا يحول بين المرء وقلبه وعندما نقبل على طاعة أو نعرض عن معصية نتذكر هذه الأيه..

بسم الله الرحمن الرحيم
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ

قال السعدي رحمه الله :

يخبر تعالى عن نبيه" محمد رسول الله " " والذين معه " من أصحابه من المهاجرين والأنصار ، أنهم بأكمل الصفات ، وأجل الأحوال . وأنهم " أشداء على الكفار " ، أي : جادون ومجتهدون في نصرتهم ، وساعون في ذلك بغاية جهدهم ، فلم يرى الكفار منهم إلا الغلظة والشدة . فلذلك ذل أعداؤهم لهم ، وانكسروا ، وقهرهم المسلمون . "رحماء بينهم " ، أي : متحابون ، متراحمون ، متعاطفون ، كالجسد الواحد ، يحب أحدهم لأخيه ما يحب لنفسه ، هذه معاملتهم مع الخلق . وأما معاملتهم مع الخالق فإنك " تراهم ركعا سجدا " ، أي : وصفهم كثرة الصلاة ، التي أجل أركانها : الركوع والسجود . " يبتغون " بتلك العبادة " فضلا من الله ورضوانا " ، أي : هذا مقصودهم بلوغ رضا ربهم ، والوصول إلى ثوابه . " سيماهم في وجوههم من أثر السجود



جزاكم الله كل خير لهذا الموضوع الجميل في هذا المنتدى الجميل
بجد انا ماكنتش متخيل ان منتداكم بالروعة والتنظيم والموضوعات الهادفة دي

جزاك الله خيرا على هذه المشاركة وأرجو من الله ألا تحرمنا منها

قال الله تعالى:بسم الله الرحمن الرحيم:(حتى اذاجاء احدهم الموت قال رب ارجعون(99)لعلي اعمل صالحا فيماتركت كلا انها كلمة هو قائلهاومن ورائهم برزخ الى يوم يبعثون(100)صدق الله العظيم (سورة المؤمنون*)
الاية بتدل على احساس الانسان بالندم في يوم البعث بما فعله في الدنيا وتمنى لواصلح مافعله
ولوسمحتي يا رانيا عايزة تفسير للاية
وشكرا

جزاك الله خيرا يا صفية فعلا أيه مليئه بالمعاني وإليكم جزء من تفسير هذه الأيات من تفسير ابن كثير رحمه الله:

يخبر تعالى عن حال المحتضر عند الموت، من الكافرين أو المفرطين في أمر الله تعالى، وقيلهم

عند ذلك، وسؤالهم الرجعة إلى الدنيا، ليصلح ما كان أفسده في مدة حياته؛ ولهذا قال: { رَبِّ

ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلا } كما قال تعالى:

{ وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُءُوسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا

نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ } [السجدة: 12]

وقال تعالى: { وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ

مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ } [فاطر: 37] ، فذكر

تعالى أنهم يسألون الرجعة، فلا يجابون، عند الاحتضار، ويوم النشور ووقت العرض على الجبار،

وحين يعرضون على النار، وهم في غمرات عذاب الجحيم.

وقوله: هاهنا: { كَلا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا } : كلا حرف ردع وزجر، أي: لا نجيبه إلى ما طلب

ولا نقبل منه.

وقال قتادة: والله ما تمنى أن يرجع إلى أهل ولا إلى عشيرة، ولكن تمنى أن يرجع فيعمل بطاعة

الله، فانظروا أمنية الكافر المفرط فاعملوا بها، ولا قوة إلا بالله. وعن محمد بن كعب القرظي نحوه.

وقوله: { كَلا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا } : قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: أي لا بد أن يقولها لا

محالة كل محتضر ظالم.

ويحتمل أن يكون ذلك علة لقوله: "كلا" ، أي: لأنها كلمة، أي: سؤاله الرجوع ليعمل صالحا هو

كلام منه، وقول لا عمل معه، ولو رد لما عمل صالحا، ولكان يكذب في مقالته هذه، كما قال

تعالى: { وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ للااذِبُونَ }

في جزء عم ( الجزء الثلاثون ) وفي سورة البروج بالتحديد
الآية التي استوقفتنى كثيرا لانها مليئة بالمعاني رغم قلة كلماتها وهذا هو الاعجاز

بسم الله الرحمن الرحيم

( فعال لما يريد )

ولعلكم تدركون الفرق بين كلمتى فاعل وفعال


تحياتي
شكرا يا دكتورة رانيا على الموضوع الجميل
وجزاكم الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء

بسم الله الرحمن الرحيم:
(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم اذ كنتم اعداء فألف بين قلوبكم فاصبحتم بنعمته اخوانا )صدق الله العظيم
استوقفتني هذه الاية وتذكرت مايحدث بين المسلمين الان من تفرقة وضعف وشعرت بالاسى والحزن لذللك
وشكرا يا رانيا

شكرا يا رورو على هذا الموضوع الرائع.
وأكثر أية دائما أجعلها أمام عينى لكى تحمسنى على العباده وأجعلها شعار لى فى رمضان هى(وعجلت إليك ربى لترضى)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكركم جميعا على التفاعل بس بصراحة كان كل هدفي من الموضوع ده قبل الإحساس بالقرآن

ومعانيه أن يكون لكل منا ورد من القرآن الكريم يوميا فلا يمر علينا يوم إلا ونقرأ فيه جديد

ونتعلم فيه جديد من هذه المعجزة الخالده فياريت يكون هدفي اتحقق وربنا يبارك فيكم

جميعا

في سورة القصص الآيتين (60و61) يقول الله عزوجل:

"وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ * أَفَمَنْ

وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ"

حسيت انها جابت المفيد يعني الآيه بتكلمنا (آه بتكلمنا ماهو إحنا لما نمسك المصحف لازم نحس

إن الكلام ده لينا أمال يعني هيكون لمين مش إحنا من أمة محمد برضه)

وبتكلم أصحاب العقول يعني فعلا كل النعم اللي إحنا فيها دي -وما أكثرها- متاع زائل

والدوام كله للحياة الآخرة فكيف نبيع الباقي بالزائل مهما كان بريقه ده حتى مش عقل !!!يعني لو

لقينا إننا بنتنعم نتنعم وماعندناش اي مشاكل

لأ يبقى نفوووووق لنفسنا ونعرف إن فينا حاجة غلط ونرجع لربنا

بسرعة ونستغفره ونتوب إليه عشان الحديث ده:

"أشدُّ الناس بلاءً الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل، يُبتلى الرجلُ على قدر دينه، فإن كان دينه صلبًا اشتدَّ

بلاؤه، وإن كان في دينه رقة - خفة وضعف- ابتلي على قدر دينه، وما يزال البلاء ينزل بالعبد

حتى يمشي على الأرض وما عليه خطيئة". صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم